أفرد الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم( الفيفا) تقريرا مطولا عن حسن شحاتة ـ المدير الفني للمنتخب الوطني وصفه بأنه أسطورة بل أعظم مدرب في تاريخ القارة السمراء باللغة العربية والفرنسية والبرتغالية.وتطرق التقرير لقيادة حسن شحاتة للمنتخب للتتويج بلقب كأس الأمم الافريقية3 مرات متتالية أعوام(2006 و2008 و2010) وقدرته علي قيادة أحلام المنتخب المصري في البطولة المقبلة بغينيا الاستوائية والجابون.2012
كما أشار التقرير الي أن تاريخ حسن شحاتة أصبح مميزا دون أي انكسارات مع المنتخب بغض النظر عن الخروج من تصفيات كأس العالم بجنوب افريقيا.2010
كما أفرد تقرير الفيفا بعض تصريحات حسن شحاتة عن كثير من الامور الخاصة بالمنتخب ومنها هبوط مستوي نجم الاهلي والمنتخب محمد ابو تريكة والخسارة من النيجر في التصفيات الافريقية.
ففي الوقت الذي يتعرض فيه حسن شحاتة وجهازه المعاون ولاعبوه لكثير من الحروب والتربص لحظة وقوع أي سقطة له ينصفه الاتحاد الدولي للعبة بوصفه بأنه أعظم مدرب في القارة السمراء!!.. بحق صدقت المقولة القائلة: لا كرامة لنبي في وطنه, في الوقت الذي احتل فيه ايضا المركز الثاني خلف جوزيه في استفتاء الاتحاد الافريقي لأفضل مدرب بالقارة وأعرب حسن شحاتة عن سعادته وفخره بما تم ذكره في تقرير الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بوصفه بأنه مدرب اسطورة حفر اسمه بحروف من ذهب في سجلات التاريخ بالفوز بثلاث بطولات أمم افريقية متتالية.
وقال حسن شحاتة: لا أود الحديث عن نفسي كثيرا ولكن ماحدث يعد أكبر تكريم بل وأنصفني في الوقت الذي أتعرض فيه للنقد الدائم بطريقة مستمرة.
وأضاف: هذه الالقاب والتكريمات هي نتاج منظومة متكاملة واللاعبون شركاء مع الجهاز المعاون واللاعبين.
وأضاف شحاتة أن نجله كريم هو أول من أبلغه بتقرير الفيفا ثم توالت عليه المكالمات الهاتفية لتهنئته من الداخل والخارج.
وبمقارنة اختياره من قبل الفيفا ووصفه بأنه مدرب اسطورة صنع المجد لمنتخب بلاده, بل انه الاعظم علي رأس مدربي افريقيا بما ذكره الاتحاد الافريقي لكرة القدم( الكاف) في استفتائه الذي أجراه وحصل فيه مانويل جوزيه خلاله علي المركز الاول ضمن أفضل المدربين في افريقيا ثم حل حسن شحاتة ثانيا قال: مادام يتم وضعي ضمن افضل المدربين المميزين في افريقيا سواء حصلت علي المركز الاول أو الثاني أو حتي الثالث فهذا أمر جيد للغاية بالنسبة لي بغض النظر عن التدريب فأنا لاأنظر للإنجاز الشخصي بقدر تحقيقي الانجازات لمنتخب بلدي بمشاركة الجهاز المعاون واللاعبين.
وعاد شحاتة وأكد أن ما أشار اليه الفيفا في تقريره تجاهه ليس انجازا شخصيا ولكنه انجاز للكرة المصرية ككل سواء منتخبات أو اتحاد كرة أو أندية أو لاعبين أو اداريون لأن ماتحقق علي مدي السنوات الماضية شارك في صناعته الجميع, وأضاف عندما يتم تقييمي من ضمن أفضل المدربين علي مستوي افريقيا فبالتأكيد هذا سيمنحنا الثقة وسيمنح جهازي الفني واللاعبين دفعة معنوية كبيرة في الفترة الماضية وعن الفترة المقبلة قال لدي طموحات كبيرة وهي الظهور علي الساحة العالمية وليس علي المستوي الإفريقي.
وبمشاعر ممزوجة بالفرحة والحزن وجه حسن شحاتة رسالة لمنتقديه في الآونة الاخيرة معربا عن أسفه لأن التكريم والاشادة والتقدير دائما ماياتي من الخارج ومن مؤسسات كبيرة, ومع ذلك مازال البعض تستهويه رغبة النيل منه بالرغم من أنه لايدخر جهدا من أجل اسعاد الجماهير المصرية بعد أن اصبح المنتخب الوطني مصدر الفرحة, وطالب شحاته منتقديه بالمصالحة مع النفس وتقييم الأشخاص بحيادية بعيدا عن الاهواء الشخصية, وعاتب علي الاعلام أن البعض يهتم فقط بالاخبار والموضوعات التي تتعلق بتوجيه النقد له وللمنتخب في حين يتجاهل بشكل كبير مايكتب وماينشر من إشادة من تكريمه علي المستوي القاري العالمي.
وعن التصريحات الخاصة بمحمد ابو تريكة في تقرير الفيفا أكد شحاته أن أبو تريكة مازال قادرا علي العطاء للمنتخب مشددا علي أن أبو تريكة لم يصل للدرجة التي يطالبه فيه البعض بالاعتزال, وقال أبو تريكة مازال في الـ32 من عمره وأمامه الكثير ليقدمه للمنتخب.
وأضاف حسن شحاتة: المصارحة أساس العلاقة بيننا وعندما اشعر بأنه غير قادر علي العطاءسوف أنصحه بالاعتزال.
وعن تصويته لأفضل لاعب في افريقيا التي ينافس فيها أحمد حسن ومحمد ناجي جدو قال انه سيرشح احدهما مؤكدا أنه لم تصله حتي الآن استمارة الترشيح.
كما أشار التقرير الي أن تاريخ حسن شحاتة أصبح مميزا دون أي انكسارات مع المنتخب بغض النظر عن الخروج من تصفيات كأس العالم بجنوب افريقيا.2010
كما أفرد تقرير الفيفا بعض تصريحات حسن شحاتة عن كثير من الامور الخاصة بالمنتخب ومنها هبوط مستوي نجم الاهلي والمنتخب محمد ابو تريكة والخسارة من النيجر في التصفيات الافريقية.
ففي الوقت الذي يتعرض فيه حسن شحاتة وجهازه المعاون ولاعبوه لكثير من الحروب والتربص لحظة وقوع أي سقطة له ينصفه الاتحاد الدولي للعبة بوصفه بأنه أعظم مدرب في القارة السمراء!!.. بحق صدقت المقولة القائلة: لا كرامة لنبي في وطنه, في الوقت الذي احتل فيه ايضا المركز الثاني خلف جوزيه في استفتاء الاتحاد الافريقي لأفضل مدرب بالقارة وأعرب حسن شحاتة عن سعادته وفخره بما تم ذكره في تقرير الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بوصفه بأنه مدرب اسطورة حفر اسمه بحروف من ذهب في سجلات التاريخ بالفوز بثلاث بطولات أمم افريقية متتالية.
وقال حسن شحاتة: لا أود الحديث عن نفسي كثيرا ولكن ماحدث يعد أكبر تكريم بل وأنصفني في الوقت الذي أتعرض فيه للنقد الدائم بطريقة مستمرة.
وأضاف: هذه الالقاب والتكريمات هي نتاج منظومة متكاملة واللاعبون شركاء مع الجهاز المعاون واللاعبين.
وأضاف شحاتة أن نجله كريم هو أول من أبلغه بتقرير الفيفا ثم توالت عليه المكالمات الهاتفية لتهنئته من الداخل والخارج.
وبمقارنة اختياره من قبل الفيفا ووصفه بأنه مدرب اسطورة صنع المجد لمنتخب بلاده, بل انه الاعظم علي رأس مدربي افريقيا بما ذكره الاتحاد الافريقي لكرة القدم( الكاف) في استفتائه الذي أجراه وحصل فيه مانويل جوزيه خلاله علي المركز الاول ضمن أفضل المدربين في افريقيا ثم حل حسن شحاتة ثانيا قال: مادام يتم وضعي ضمن افضل المدربين المميزين في افريقيا سواء حصلت علي المركز الاول أو الثاني أو حتي الثالث فهذا أمر جيد للغاية بالنسبة لي بغض النظر عن التدريب فأنا لاأنظر للإنجاز الشخصي بقدر تحقيقي الانجازات لمنتخب بلدي بمشاركة الجهاز المعاون واللاعبين.
وعاد شحاتة وأكد أن ما أشار اليه الفيفا في تقريره تجاهه ليس انجازا شخصيا ولكنه انجاز للكرة المصرية ككل سواء منتخبات أو اتحاد كرة أو أندية أو لاعبين أو اداريون لأن ماتحقق علي مدي السنوات الماضية شارك في صناعته الجميع, وأضاف عندما يتم تقييمي من ضمن أفضل المدربين علي مستوي افريقيا فبالتأكيد هذا سيمنحنا الثقة وسيمنح جهازي الفني واللاعبين دفعة معنوية كبيرة في الفترة الماضية وعن الفترة المقبلة قال لدي طموحات كبيرة وهي الظهور علي الساحة العالمية وليس علي المستوي الإفريقي.
وبمشاعر ممزوجة بالفرحة والحزن وجه حسن شحاتة رسالة لمنتقديه في الآونة الاخيرة معربا عن أسفه لأن التكريم والاشادة والتقدير دائما ماياتي من الخارج ومن مؤسسات كبيرة, ومع ذلك مازال البعض تستهويه رغبة النيل منه بالرغم من أنه لايدخر جهدا من أجل اسعاد الجماهير المصرية بعد أن اصبح المنتخب الوطني مصدر الفرحة, وطالب شحاته منتقديه بالمصالحة مع النفس وتقييم الأشخاص بحيادية بعيدا عن الاهواء الشخصية, وعاتب علي الاعلام أن البعض يهتم فقط بالاخبار والموضوعات التي تتعلق بتوجيه النقد له وللمنتخب في حين يتجاهل بشكل كبير مايكتب وماينشر من إشادة من تكريمه علي المستوي القاري العالمي.
وعن التصريحات الخاصة بمحمد ابو تريكة في تقرير الفيفا أكد شحاته أن أبو تريكة مازال قادرا علي العطاء للمنتخب مشددا علي أن أبو تريكة لم يصل للدرجة التي يطالبه فيه البعض بالاعتزال, وقال أبو تريكة مازال في الـ32 من عمره وأمامه الكثير ليقدمه للمنتخب.
وأضاف حسن شحاتة: المصارحة أساس العلاقة بيننا وعندما اشعر بأنه غير قادر علي العطاءسوف أنصحه بالاعتزال.
وعن تصويته لأفضل لاعب في افريقيا التي ينافس فيها أحمد حسن ومحمد ناجي جدو قال انه سيرشح احدهما مؤكدا أنه لم تصله حتي الآن استمارة الترشيح.
