بدأت ببورسعيد الدورة التدريبية الخاصة بتدريب المدربين TOT، فى إطار مشروع "شركاء 2" بعنوان "الشباب والإعلام والمشاركة المجتمعية"، يشارك فى الدورة أساتذة وخبراء من 9 جامعات حكومية وخاصة هى "القاهرة، والإسكندرية، والمنيا، وجنوب الوادى، وبورسعيد، وقناة السويس، والمنصورة، وأكاديمية أخبار اليوم، والمعهد العالى للخدمة الاجتماعية".
شارك فى الافتتاح الدكتورة ليلى عبد المجيد عميد كلية الإعلام السابق، والمنسق العام للمشروع، وأحمد لطفى المدير التنفيذى لشبكة انترنيوز، ويتولى تنفيذ الدورة التدريبية شبكة انترنيوز مصر بالتنسيق مع أكاديمية أخبار اليوم.
ويهدف المشروع إلى تحفيز طاقات الشباب، وتدريبهم على مهارات تحديد أولويات المشكلات التى تواجه مجتمعاتهم وبيئاتهم المحلية، ودراسة البدائل المتاحة لمواجهة تلك المشكلات، وتدريبيهم على كيفية العمل المشترك مع مؤسسات المجتمع المحلى المختلفة "الإدارة المحلية، والمجالس الشعبية، والجمعيات الأهلية، وقطاع رجال الأعمال، ووسائل الإعلام المحلية" من أجل حل المشكلات، وتنمية وعى الطلاب بحقوقهم وواجباتهم كمواطنين وتحويل طاقاتهم إلى طاقات إيجابية قادرة على إحداث تغيير فعلى دون الاكتفاء بإبداء الملاحظات السلبية.
يذكر أنه تم تأسيس نوادى "شركاء" بالتعاون مع قيادات كل جامعة كآلية مستمرة يديرها الشباب لمناقشة قضايا مجتمعهم، وتم توفير بعض الوسائط الإعلامية لكل ناد، مما سمح للطلاب بإنتاج مواد إعلامية "مطبوعة، ومسموعة، ومرئية، وإلكترونية"، تناقش هذه القضايا وتدعو لحل هذه المشكلات.
وتم مد المشروع لمدة عام ونصف بعد انتهاء السنوات الثلاثة المقررة له بعد النجاح الكبير الذى حققه، كما تم إطلاق موقع إلكترونى للمشروع بعنوان "شركاء" فضلا عن مجموعات الفيس بوك التى أطلقها الشباب فى كل جامعة لفتح الحوار وإدارة نقاش شبابى حول قضايا المجتمع ومشكلاته
شارك فى الافتتاح الدكتورة ليلى عبد المجيد عميد كلية الإعلام السابق، والمنسق العام للمشروع، وأحمد لطفى المدير التنفيذى لشبكة انترنيوز، ويتولى تنفيذ الدورة التدريبية شبكة انترنيوز مصر بالتنسيق مع أكاديمية أخبار اليوم.
ويهدف المشروع إلى تحفيز طاقات الشباب، وتدريبهم على مهارات تحديد أولويات المشكلات التى تواجه مجتمعاتهم وبيئاتهم المحلية، ودراسة البدائل المتاحة لمواجهة تلك المشكلات، وتدريبيهم على كيفية العمل المشترك مع مؤسسات المجتمع المحلى المختلفة "الإدارة المحلية، والمجالس الشعبية، والجمعيات الأهلية، وقطاع رجال الأعمال، ووسائل الإعلام المحلية" من أجل حل المشكلات، وتنمية وعى الطلاب بحقوقهم وواجباتهم كمواطنين وتحويل طاقاتهم إلى طاقات إيجابية قادرة على إحداث تغيير فعلى دون الاكتفاء بإبداء الملاحظات السلبية.
يذكر أنه تم تأسيس نوادى "شركاء" بالتعاون مع قيادات كل جامعة كآلية مستمرة يديرها الشباب لمناقشة قضايا مجتمعهم، وتم توفير بعض الوسائط الإعلامية لكل ناد، مما سمح للطلاب بإنتاج مواد إعلامية "مطبوعة، ومسموعة، ومرئية، وإلكترونية"، تناقش هذه القضايا وتدعو لحل هذه المشكلات.
وتم مد المشروع لمدة عام ونصف بعد انتهاء السنوات الثلاثة المقررة له بعد النجاح الكبير الذى حققه، كما تم إطلاق موقع إلكترونى للمشروع بعنوان "شركاء" فضلا عن مجموعات الفيس بوك التى أطلقها الشباب فى كل جامعة لفتح الحوار وإدارة نقاش شبابى حول قضايا المجتمع ومشكلاته
