تزايدت في الفترة الأخيرة ظاهرة تكاثر أعداد السيارات المهملة والتي أصبحت خردة في شوارع مدينة بورسعيد بعد أن انتهي عمرها الافتراضي وتركها أصحابها في الشوارع
حيث يحظر قانون المنطقة الحرة عليهم التصرف في هذه السيارات حتي ولو كانت مجرد هيكل حديدي, وقد تحولت هذه السيارات الي أوكار للفئران والحشرات وأماكن لتجمع المخلفات والقمامة.
وقد لاحظ المحافظ اللواء مصطفي عبد اللطيف في جولاته الميدانية تكاثر أعداد هذه السيارات والمظهر السييء الذي تبدو عليه بالإضافة الي خطورتها من الناحية الصحية والأمنية فقرر تنظيم حملات موسعة فيما بين الأحياء وشرطة المرافق وإدارة المرور بدأت بجميع الاحياء لازالة جميع هذه السيارات ونقل التي لا تحمل منها لوحات معدنية إلي الأماكن المخصصة لذلك.. ولا يمكن لصاحبها أن يستردها الا بعد دفع نفقات رفعها من الشارع ونفقات التحفظ عليها.. بينما قرر رفع باقي السيارات التي تحمل لوحات معدنية وتسليمها لادارة المرور ليتم توقيع غرامات مالية كبيرة علي أصحاب السيارات من هذه النوعية اذا تركوها بعد ذلك في شوارع المدينة
وقد لاحظ المحافظ اللواء مصطفي عبد اللطيف في جولاته الميدانية تكاثر أعداد هذه السيارات والمظهر السييء الذي تبدو عليه بالإضافة الي خطورتها من الناحية الصحية والأمنية فقرر تنظيم حملات موسعة فيما بين الأحياء وشرطة المرافق وإدارة المرور بدأت بجميع الاحياء لازالة جميع هذه السيارات ونقل التي لا تحمل منها لوحات معدنية إلي الأماكن المخصصة لذلك.. ولا يمكن لصاحبها أن يستردها الا بعد دفع نفقات رفعها من الشارع ونفقات التحفظ عليها.. بينما قرر رفع باقي السيارات التي تحمل لوحات معدنية وتسليمها لادارة المرور ليتم توقيع غرامات مالية كبيرة علي أصحاب السيارات من هذه النوعية اذا تركوها بعد ذلك في شوارع المدينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق