كما رفض الأعضاء الجدد دخولهم فى صفوف التشكيلات الجديدة التى كشفت النوايا الخفية التى يلعبها فلول الوطنى من خلال الثورة المضادة، لتعرقل مسيرة ثورة الخامس والعشرين من يناير بكل ما جاءت به من مطالب لإصلاح ما أفسده النظام البائد.
ومن جهة أخرى أكدت بعض المصادر المطلعة داخل أروقة الوطنى أن المنياوى لن يبرح منصبه مهما كانت الضغوط والتهديدات التى تسعى للنيل من قيادات الوطنى وغلق مقاراته داخل الأحياء.
المصدر : اليوم السابع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق