بورسعيد – محمد الغزاوى
فى تصاعد لاحداث اعتصامات العمال ببورسعيد دخل 400عامل بالشركة العالمية للمواسير فى اليوم الرابع للاعتصام امام وزارة البترول للمطالبة بتنفيذ اتفاقية العمل المبرمة مع ادارة الشركة و التى تم توقيعها منذ اكثرمن شهر تقريبا وبعد ان حاول الخرافى الضغط على الجمعية العمومية للشركة فى تنفيذ المطالب مقابل تغيير العضو المنتدب ليصبح كويتى بدل كونه مصرى واكد العمال انهم لن يرضخوا للضغوط التى قوم بها الجانب الكويتى خاصة لمخالفته قوانين التعاقد التى انشئ من اجلها المصنع بعدم تكوين شركة منافسة فى نفس المجال وهو ما خالفه الخرافى بقيامه بانشاء شركة مماثلة للمنافسة بالكويت وهو ما اثار حفيظة العمال
هذا وقد قام عمال شركة قناة السويس للحاويات و البلغ عددهم 120 عامل المفصولين فصل تعسفى بنقل اعتصامهم امام رئاسة الوزراء وعدم استجابة الشركة لتنفيذ الاتفاقية المبرمة ببحث حالة العمال المفصولين واعطائهم باقى مستحقاتهم المالية و التى كانت الشركة قامت باجبارهم على توقيع اوراق تحت تهديد جهاز امن الدولة بانهم استلموا مستحقاتهم المالية دون الحقيقة و اجبارهم على توقيع استقالات مسبقة والتحايل على قانون العمل وتشريد 120 اسرة.
فى تصاعد لاحداث اعتصامات العمال ببورسعيد دخل 400عامل بالشركة العالمية للمواسير فى اليوم الرابع للاعتصام امام وزارة البترول للمطالبة بتنفيذ اتفاقية العمل المبرمة مع ادارة الشركة و التى تم توقيعها منذ اكثرمن شهر تقريبا وبعد ان حاول الخرافى الضغط على الجمعية العمومية للشركة فى تنفيذ المطالب مقابل تغيير العضو المنتدب ليصبح كويتى بدل كونه مصرى واكد العمال انهم لن يرضخوا للضغوط التى قوم بها الجانب الكويتى خاصة لمخالفته قوانين التعاقد التى انشئ من اجلها المصنع بعدم تكوين شركة منافسة فى نفس المجال وهو ما خالفه الخرافى بقيامه بانشاء شركة مماثلة للمنافسة بالكويت وهو ما اثار حفيظة العمال
هذا وقد قام عمال شركة قناة السويس للحاويات و البلغ عددهم 120 عامل المفصولين فصل تعسفى بنقل اعتصامهم امام رئاسة الوزراء وعدم استجابة الشركة لتنفيذ الاتفاقية المبرمة ببحث حالة العمال المفصولين واعطائهم باقى مستحقاتهم المالية و التى كانت الشركة قامت باجبارهم على توقيع اوراق تحت تهديد جهاز امن الدولة بانهم استلموا مستحقاتهم المالية دون الحقيقة و اجبارهم على توقيع استقالات مسبقة والتحايل على قانون العمل وتشريد 120 اسرة.
.
..
.
.
.
.
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق